متلازمة التقديس
تهدف حياتى الى مواصلة كشف حقايق الحياة التى نعيشها بكل جوانبها
جزء حضارى وتاريخى ودينى وكشف بعض الخدع المستهلكة لتضليل العقول وتخريبها بموروثات الجهل الذى قضى على ماتبقى من انسانيتنا وحياتنا
وكان هناك سنوات فى عمرى كان مكتوب له الا ان تمر دون ان يحدث فيها اى شئ لكن اهدر الوقت ووقفة الصمت الطويلة خرجت منها بصرخات مدوية على كل مارئيتة من تراجع اجتاعى يزداد وكلما بحثنا عن اجبابة وجدنا خرافات وفتاوى يتداولها رجال الدين مسحيين ومسلمين
شحنوا المجتمع بكراهية محاطة بهالة من الحب المصطنع واودت بحياة الالاف من تحت لغة الكراهية المتبادلة والعسل المحقون سم
قررت الا نستسلم ونبدا بكسر خرافات التقديس اللذى صنعها هؤلاء تارة لخدمة مصالححهم واماعهم وتارة اخرى لكسب رزقهم على حساب مشاعر الشعب والمجتمع اللذى باب الله مكتوب علية لديهم ممنوع التفتيش والمراجعة
اصابوا المجتمع بمتلازمة تقديس اى شئ وكل شئ حتى الشخصيات السياسية وجعلوا من رموز المجتمع الهه يركع لها المجتمع والاعلام بفسادة وعهرة وادعائة
ربما تكون هذة اول تدويناتى وربما لا اعرف كم عدد التدوينات التى سادونها فيها بعد
كثرت ام قلت
كم اامل واطمح فى ان تساهم ولو بشئ بسيط فى تنوير العقول وكسر الخرافات
وتكون بداية جيدة لاستخدامنا العقول للتفكير وليس للتكفير
وشكرا
مرحبا بأولى كتاباتك أيتها الصديقة الجديدة مريم.
ردحذفأتمنى لك و لكافة التواقين للعقلانية مزيدا من الحرية و الإبداع و النجاح.
تقبلي تحياتي و تشجيعي و تقديري.
شكرا ليك واتمنى مدونتىتنال اعجابك
ردحذف